الجمعة، 15 فبراير 2019

المنتخب من تاريخ العراق الحديث


بسم الله الرحمن الرحيم
بتوفيق من الله سبحانه وتعالى , صدر كتابنا الجديد "المنتخب من تاريخ العراق الحديث .. أبحاث تاريخية تعنى بالساحة العراقية مطلع الألفية الثالثة وما قبلها "
وقد تناول الإصدار الموضوعات التالية :

-  من سايكس-بيكو وحتى الربيع العربي ... المنطقة إلى أين ؟
-  بعد مائة عام على افتتاحه ... شارع الرشيد في الذاكرة الوطنية العراقية .
-  من الاحتلال البريطاني وحتى الاحتلال الامريكي ... العراق إلى أين ؟
-  إستفتاء كرد العراق على الانفصال ... رغبة شعبية ام طموح سياسي ؟
-  الانتخابات النيابية العراقية بنسختها الرابعة ... الواقع والطموح .
-  العراق بعد انقلاب 30/تموز/1968م ... من سلطة الجنرالات إلى سلطة المنظمة السرية .
-  هوامش على مسودتي البرنامج والنظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي ،استعدادا لعقد المؤتمر الوطني الثامن للحزب (هوامش لا تنقصها الصراحة)








الثلاثاء، 13 يونيو 2017

أبحاث مختارة من تراث آل محمد (ع)


مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله حمداً كثيراً والصلاة والسلام على عبده ورسوله محمد بن عبد الله المبعوث رحمة للعالمين  وعلى آله الطيبين ومن اتبعهم باحسان الى يوم الدين.
والحق اقول: كم انا منبهر ومعجب ومتأثر بحياة اولياء الله الذين كانوا ومازالوا يمثلون المظهر الصحيح الكامل المتكامل للانقياد والخضوع لاوامر الله تعالى وارادته، والتي اقر واعترف بعدم قدرتي على اختيار الالفاظ الكافية التي يستحقها هؤلاء الاولياء ( واعني بهم الآل الطيبين "ع") للتعريف والتعبير عن بعض شخوصهم (التي سوف اتناولها لاحقاً) وما تميزت به من صفات وما قامت به من اعمال وماقدمت من تضحيات، كانت السبب فيما وصلت اليه من منزلة يشار لها بالبنان، حيث كانت آية التطهير التي نزلت بحقهم بمثابة الاطار العام الذي يؤطر كل ما قيل ويقال بحقهم من كلام.
واني اذ أقْدُمُ على الكتابة هذه المرة، وفي هذا الاتجاه بالذات، لم اجد بداً من القول وبصراحة : انني لم اطلق العنان لقلمي ان يكتب بدافع العاطفة او الغلو، ولا طمعاً في مكسب مادي بل بقلم الواقع والحقيقة ، وما اعتقد (وبحسب فهمي المتواضع) انها الحقائق التي يجب ان تقال اولاً، ويجب ان نتأملها ثانياً ، مسترشدين بها وبما تعنيه من معانٍ سامية ، ذاكراً انطباعاتي عنها، مجردة عن الانحياز لهذا الاتجاه او ذاك، وسوف يجد القارئ الكريم مصداق ما اقول عندما يتناول ما كتبته بالبحث والتدقيق والتحقيق.
وجدير بالأشارة القول: كثيراً ما كنت احدث نفسي بتأليف كتاب يتضمن المحاضرات التي تُعنى بتراث الآل الطيبين والتي القيتها في مجالس بغداد الثقافية في الفترة المنصرمة، نزولاً عند رغبة بعض الاخوة الاعزاء من الذين استمعوا لتلك المحاضرات وعرضوا عليَّ فكرة تجميعها في كتاب لانها وبحسب تقييماتهم لها تستحق ان تكون كذلك،لكي يستفيد منها من يطلب الحقيقة بصدق واخلاص.
واخيراً قررت التوكل على المولى جل في علاه والعمل بهذا الاتجاه، مع علمي بأن الاحاطة بجميع مزايا من يشملهم هذا الكتاب خارج عن نطاق البشر وقدرة البيان، لانهم وكما نعتقد كالبحر لا يُدرك طرفاه ولا يُبلغ جانباه ولا يمكن الغوص الى عمقه.
ولكن ما لا يدرك كله لا يترك جله، وكلي امل ان يجد القارئ الكريم في هذا السفر (الذي ارجو الله مخلصاً ان يحسب لنا في ميزان اعمالنا في يوم لاينفع فيه مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم) بعض ضالته فيذكرنا بالخير، وهذا غاية  ما نبتغيه من هذا العمل ومن الله التوفيق.
وعودٌ على بدء، ومن اجل اعطاء صورة اكثر وضوحاً عن البحث ومحتوياته لابد من الاشارة اليها وبحسب التسلسل الذي سوف تكون عليه، لكي نساعد القارئ الكريم ونختصر عليه الجهد والوقت (عندما يقع الكتاب بين يديه) على معرفة محتوياته التي سوف اذكرها كما يلي:
1.     المبحث الاول: حب علي... عنوان صحيفة المؤمن.
2.     المبحث الثاني: هل تختص لفظة السيادة بأولاد علي من فاطمة فقط، ام تصح لغيرهم؟
3.     المبحث الثالث: في ذكرى الميلاد الميمون للامام الحسن السبط "ع".
4.     المبحث الرابع: خطباء المنبر الحسيني الشريف ... تاريخ مشرق ومآثر خالدة.
5.     المبحث الخامس: في ذكرى الرحيل "رثاء لمن يستحق الرثاء" .
6.     المبحث السادس: الامام جعفر بن محمد الصادق "ع" استاذ العلماء وامام الفقهاء.
7.     المبحث السابع: الامام موسى الكاظم "ع" وسمِيَّتُه مدينة الكاظمية المقدسة... بحث في القداسة والرمزية.
اخيراً وليس اخرا , ومن باب العرفان بالجميل اجد من الضروري لا بل من صميم الواجب ان اخص بوافر الشكر والتقدير كل من اعانني على اختيار وتنظيم وتبويب وتقويم المباحث التي تضمنها هذا الاصدار , وذلك من خلال التوجيه بإضافة بعض المعلومات الواجب ذكرها , وحذف الاخرى كونها زائدة .
 والشكر والعرفان موصول ايضا للشاعر سعدي الشاوي الذي زودني بمجموعة قصائد أعطت المباحث التي تصدرتها رونقاً خاصا .
اما الذين مدوا لي يد العون والمساعدة , المادية والمعنوية , فلهم مني كل الامتنان والاحترام .
وبالإضافة الى ما تقدم , لابد لي من توجيه الشكر الجزيل لكل فرد من افراد عائلتي كان قد امضى معي وقتا طويلا لإنجاز مهمة الكتابة والتصحيح والتنضيد , فلولا جهودهم التي بذلوها من اجل هذا الكتاب ( ابحاث مختارة من تراث آل محمد "ع" ) لم يكن بالامكان اصداره الى حيز الوجود .
اكرر شكري وتقديري وامتناني واحتراماتي العالية للجميع، مقرونة بالدعاء لهم بأن يوفقهم الله سبحانه لما فيه خير الدين والشعب والوطن . 
 

14/شوال/1437هـ                                 الباحث في التاريخ
الموافق 19/حزيران/2016م                  محسن جبار العارضي



الكتاب كاملاً بصيغة ملف pdf 

الجمعة، 5 فبراير 2016

لمحات من سيرة حياة شهيد المنبر الحسيني في الكاظمية المقدسة خادم الحسين "ع" الرادود عباس العارضي

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
{مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً }الأحزاب23
صَدَقَ اللهُ العَليُّ العَظيمُ

لمحات من سيرة حياة شهيد المنبر الحسيني في الكاظمية المقدسة خادم الحسين "ع" الرادود عباس العارضي


الاسم الكامل : عباس جبار عبد الرضا الشيخ ناصر آل مدهوش العارضي
من مواليد العام 1951م / محافظة النجف الاشرف – قضاء المشخاب
 نشأ وترعرع في مدينة الكاظمية المقدسة – محلة الانباريين حيث اكمل دراسته الاولية فيها
اتجه كلياً نحو خدمة المنبر الحسيني منذ العام 1965م حيث استطاع ان يرتقي المنبر منذ ذلك التاريخ مستفيداً من الموهبة التي يمتلكها والرغبة والاستجابة السريعة لتوجيهات من تتلمذ على ايديهم في تلك المرحلة وكان في المقدمة منهم شاعرالكاظمية الكبير خادم الحسين"ع" المرحوم السيد صادق الاعرجي والشاعر رحيم ابو عليوي العبيدي الكاظمي وخادم الحسين"ع" الملة محسن الزرّاع والرادود عباس عاشور والرادود حيدر الانباري

لم تقتصر مساهماته حينذاك على القراءة للمواكب الراجلة (الزنجيل) والثابتة (اللطم) في الصحن الكاظمي الشريف بل تعدت ذلك لتشمل المساهمة الفعالة والاعداد المتواصل للمناسبات الدينية ( الوفيّات والمواليد) لآل البيت "ع" والتي كانت تقام في الصحن الكاظمي الشريف وجامع (الخمسة اهل الكساء) وجامع (السميلات) كما كان ايضاً من ضمن المجموعة التي كانت ترتقي المنارة الجنوبية الشرقية للروضة الكاظمية المقدسة لتستقبل شهر رمضان بالتهليل والتكبير حيث كان صوته يصدح كالبلبل الغرّيد قبل الغروب مرة ومنتصف الليل وقبل السحر مرة اخرى

لم تقف موهبته عند هذا الحد بل استطاع ان يثبت جدارته ايضاً في عقد المجالس الحسينية (الارشاد والدعوة) , وبالاضافة الى هذه الفعالية وتلك استطاع ان يستفيد من الموهبة التي وهبها اياه الباري (عز وجل) ليوظفها في مجال ترتيل وتجويد القرآن الكريم

لم يكتفِ بما ذكرنا من نشاطات بل وجدته في حينها يحاول كتابة الشعر الذي يُعنى بثورة الحسين"ع" وخصوصاً الابوذيات حيث كان يدّون ماتجود به قريحته في سجل لعلني قمت باتلافه مع المئات من القصائد الحسينية واشرطة الكاسيت بعد ان داهمنا الامن ساعة اعتقاله التي كانت بالتحديد الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ليوم 17/12/1979م الموافق 25 محرم الحرام 1400هـ
كان يحتفظ ببعض دواويين الشعر , التي تعود لكبار الشعراء الشعبيين اذكر منها ديوان للشاعر عبود غفلة وديوان للشاعر السيد صادق الاعرجي ، اما مكتبته الصوتية فكانت تحوي العشرات من اشرطة الكاسيت لكبار الرواديد امثال المرحوم حمزة الزغيّر والمرحوم فاضل الرادود (الكوفي) والمرحوم عبد الامير الطويرجاوي والمرحوم عدنان الطيار والرادود وطن والرادود عبد الرضا والرادود السيد محمد الكوفي وخادم الحسين المرحوم الدكتور احمد الوائلي وخادم الحسين المرحوم الشيخ كاظم آل نوح وخادم الحسين الشيخ محمد تقي السامرائي

المواكب الحسينية التي قرأ لها كثيرة ومتعددة داخل الكاظمية وخارجها اذكر منها (موكب طرف الانباريين ، موكب آل ماجد ، موكب طرف البحية ، موكب الزرّاعة ، موكب شباب الائمة / طرف العكيلات ، موكب الامام المنتظر، موكب الامام الحسن ، مواكب الكاظمية في زيارة الاربعين حيث تشرّف صاحب الترجمة بالقراءة لها بعد ان اعتلّت صحة خادم الحسين الرادود المرحوم الحاج حسن عبد الرضا ليلو

الشعراء الذين قرأ لهم :

اذكر منهم شاعر الكاظمية الكبير الملة عبد الحسن الكاظمي  ، والشاعر فاضل الصفار، والشاعر مجبل التميمي ، والشاعر السيد صادق الاعرجي ، والشاعر الشاب وقتذاك جابر الكاظمي ، واخيراً رفيق دربه على طريق الشهادة شاعر الكاظمية المفوّه السيد علي الموسوي الذي ما انفك يلازمه في السنوات الاخيرة من عمره ليلاً ونهاراً مع بقية من نذروا انفسهم لخدمة الحسين "ع"  وقتذاك امثال : الشاعر مهدي علوان التميمي , والشاعر عبد الامير حسن السعيد , والرادود والشاعر المرحوم الشيخ فرحان البغدادي , والسيد كاظم الحسني , والرادود والشاعر قاسم الوائلي , والرادود والشاعر فاضل قاسم " ابو هديل" , والرادود فؤاد الكاظمي , والرادود علي السماوي , والرادود محمد عباس عاشور , والرادود الحاج عبد الرضا الحلبي , والرادود طارق النقار , والرادود حسين عبد الله حسون , والرادود سعد الشمرتي , والرادود رسول عبد الزهرة الوائلي , والرادود قاسم الكرادي , والرادود الملة جعفر الحاج عباس الششترلي , وغيرهم الكثير الكثير من منتسبي هيئة خدمة اهل البيت "ع"  ومقرها الكائن وقتذاك في جامع الخمسة اهل الكساء "ع"  الذين لم تسعفني الذاكرة من ان اتذكر اسمائهم راجياً منهم قبول اعتذاري عن هذا التقصير الغير متعمد

ومن الشعراء والرواديد الذين زاملهم صاحب الترجمة من خارج الكاظمية اذكر منهم : الرادود عدنان الطيار , والرادود وطن "الذي كان يحتفظ له بعدد كبير من اشرطة الكاسيت في مكتبته الصوتية الخاصة" , والشاعر علي التلال , والشاعر عبد الرسول محيي الدين وآخرين لم اتذكر اسمائهم من محافظات الكوت والحلة وكربلاء والنجف , كانوا قد حضروا الحفل الذي اقيم ليلة زفافه اواخر شهر آيار/1979م

ومسك الختام في ترجمة الداعية والمجاهد المقرئ الشهيد عباس العارضي لابد من ذكر القاسم المشترك الذي كان يجمعه بحجة الاسلام والمسلمين الكاتب والباحث والمحقق الثبت العلامة المجاهد الشيخ محمد حسن آل ياسين "قدس سره"  فقد كان ملازماً له منذ نعومة اظفاره وظل كذلك حتى اختاره الله الى جواره بعد اعتقاله من قبل جلاوزة الدكتاتور المنهار من منزلنا فجر يوم 17/12/1979.
هنيئاً له ولجميع الذين ساروا على نفس الطريق والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد خاتم النبيين وآله الطيبين الطاهرين وصحبه المنتجبين ومن اتبعهم بأحسان الى يوم الدين
                                                                           الباحث/ محسن جبار العارضي
 شباط - 2016 

                        
أخذت هذه الصورة في ليلة العاشر من محرم بتاريخ 1965/5/5 في موكب عزاء البحية في باب الدروازة بمنطقة الكاظمية في بغداد , ويظهر الشهيد عباس العارضي على يمين الصورة ماسكاَ البوق بيده .


                                                     

في جامع السميلات في الكاظمية 1969 بذكرى ميلاد الإمام الحسن (ع)


الشهيد عباس جبار العارضي اثناء القاءه قصيدة للشاعر السيد علي الموسوي بمناسبة احياء ذكرى ميلاد الإمام الرضا (ع) يوم الجمعة 1975/11/13 قي جامع طرف أم النومي ف الكاظمية ببغداد

            
الشهيد عباس جبار العارضي في احتفالية عقد قران الشاعر فرحان عبد علي الأسدي يوم السبت 1975/11/1 قارئاً لقصيدة للشاعر السيد علي الموسوي الذي يظهر في الصورة ايضاً الى جانب فؤاد الرادود والسيد كاظم الحسني



اخذت هذه الصورة بتاريخ 1977/10/8 في حفل زواج الأخ ستار جليل ويظهر فيها الشهيد عباس العارضي (في اقصى يسار الصورة) مع الأصدقاء خلف وعلي موسى وحسين عبد الله وحميد الجزائري وعبد الخالق وعبد الرضا الحلبي وعلاء وصبري وعادل وحسن وحجي عودة




الكاظمية , نيسان 1979 يحمل ابن اخته بشار جواد (علاوي)


باب المراد في الكاظمية بتاريخ 1979/11/6 الشهيد عباس العارضي (وسط الواقفين) مع الاخوة عبد الرزاق وماجد وعباس وصفاء وعلي وصباح




نافذة على التاريخ السياسي للعراق المعاصر من الإحتلال البريطاني إلى الإحتلال الامريكي

جريدة الزمان بدأت منذ 2016/1/31 بمشر فصول من كتاب الباحث التاريخي محسن العارضي "نافذة على التاريخ السياسي للعراق المعاصر من الإحتلال البريطاني إلى الإحتلال الامريكي" وعلى حلقات

نافذة على التاريخ السياسي للعراق المعاصر من الإحتلال البريطاني إلى الإحتلال الامريكي - 2

نافذة على التاريخ السياسي للعراق المعاصر من الإحتلال البريطاني إلى الإحتلال الامريكي - 3

نافذة على التاريخ السياسي للعراق المعاصر من الإحتلال البريطاني إلى الإحتلال الامريكي - 4




السبت، 9 يناير 2016


شهد منتدى الهدى للتبادل المعرفي التابع لمؤسسة الهدى العامة وتحت شعار : ( ولادة النبي الخاتم ..... التسامح في مواجهة التكاره ) يوم الاثنين الموافق 28 \ 12 \ 2015 حفلا بهيجا وطنيا حضره الاخوه من دار الافتاء بالعراق ممثلا عنهم فضيلة الشيخ عامر البياتي ومجلس الرباط المحمدي برئاسة السيد عبد القادر الالوسي والاستاذ ميلكون ميلكونيان رئيس اللجنة المركزية الارمنية والاب ميسروب ( سيمون ) كابريليان نيابة عن نيافة المطران رئيس الطائفة ، والشيخ قدس الفراجي شيخ البو فراج في الضلوعية ، والشيخ حميد شويش شيخ الجبور في الضلوعية ، والشيخ سعد الخزرجي شيخ الخزرج بالضلوعية ، والاستاذ فكرت الارمني الباحث في الفكر السياسي ، وفرقة الانوار المحمدية للانشاد حديثة الانبار ، والشيخ عبد االستار البهادلي ، والشيخ سلمان الفريجي عضوا مجلس الشورى التابع لمكتب سماحة السيد مقتدى الصدر ( اعزه الله ) وعدد من الاكاديميين والادباء والمثقفين ، بمناسبة المولد النبوي الشريف حيث شهد الحفل القاء الكلمات بالمناسبة والاناشيد بحب النبي ( صلى الله عليه واله ) والوطن والوحدة العراقية الوطنية .وقد ترأس الجلسة الاستاذ محسن العارضي .


اضغط على الصورة لمشاهدة الجلسة
محاضرة بعنوان (خطباء المنبر الحسيني تاريخ مشرف ومآثر خالدة ) للباحث التأريخي الاستاذ محسن العارضي ألقاها في ندوة الجمعة 2015/10/23 على قاعة منتدى النخب للتبادل الفكري وكانت حول دور المنبر الحسيني الاصلاحي على مر التاريخ فهناك نماذج خلدها التاريخ ، وهناك شخصيات اخرى لعنها التاريخ لانها اسهمت بشكل او بآخر بتشويه القضية الحسينية .



اضغط على الصورة لمشاهدة المحاضرة
على قاعة منتدى الهدى للتبادل المعرفي , القى الباحث التاريخي الاستاذ محسن العارضي يوم الاثنين 2015/10/12 محاضرة مهمة بعنوان "خطباء المنبر الحسيني تاريخ مشرف ومآثر خالدة"


اضغط على الصورة لمشاهدة المحاضرة